من إنشاد : ملا باسم الكربلائي
كلمات الشاعر : علي جعفر
رضا الإله
مالي ارى المهدي في عجلاً خلف الجنازة دمعه مطرُ
عجبي أشق حجاب غيبته ام بالشريعة احدق الخطر ُ
********
امضى المقدس حاملاً معه كل القداسة ام لها اثر ُ
لو كان يملك امر موعده في الراحلين فما له عذرُ
هذا التقى يبكي عليه دما والعلم بعد مناه يُحتضرُ
وأشد خطباً في الظلام لنا عمر السراج يناله قصرُ
***********
هجر العباد رضى الاله فما عيشا بدون رضاه يصطبرُ
الناس في توديع رحمته وكأنهم لقيامة حشرُ
ياداعيا بجوى الحسين الى ان لا يكف بنعيه البشرُ
ندبوا ولو كُشف الغطاء لهم لرأوك تحمل نعشك السورُ
**********
ياناصراً آل النبي على زمناً تضاءل فيه من نصرُ
اجريت يبن الاوحدين لنا سيلا من الاماق يستعرُ
رزئاً تقادفنا بحرقته قدراً يسيق لهمه القدرُ
من يعرف الابدال يسألهم فلعلهم نقصوا وما جُبرُ
**********
ناشدت آل العارفين ايا بيت الهدى ياسادة صبرُ
من صادق ادى امانته او صادقا يشفى به البصرُ
آل المجدد ان مضى قمراً منهم ترآئ للورى قمرُ
رفقا بنا لا ترحلوا تبعا في غيبتاً والشمس تُنتظرُ
***********
رحم الله من قرأ سورة المباركة الفاتحة الى روحه الطاهرة .
مالي ارى المهدي في عجلاً خلف الجنازة دمعه مطرُ
عجبي أشق حجاب غيبته ام بالشريعة احدق الخطر ُ
********
امضى المقدس حاملاً معه كل القداسة ام لها اثر ُ
لو كان يملك امر موعده في الراحلين فما له عذرُ
هذا التقى يبكي عليه دما والعلم بعد مناه يُحتضرُ
وأشد خطباً في الظلام لنا عمر السراج يناله قصرُ
***********
هجر العباد رضى الاله فما عيشا بدون رضاه يصطبرُ
الناس في توديع رحمته وكأنهم لقيامة حشرُ
ياداعيا بجوى الحسين الى ان لا يكف بنعيه البشرُ
ندبوا ولو كُشف الغطاء لهم لرأوك تحمل نعشك السورُ
**********
ياناصراً آل النبي على زمناً تضاءل فيه من نصرُ
اجريت يبن الاوحدين لنا سيلا من الاماق يستعرُ
رزئاً تقادفنا بحرقته قدراً يسيق لهمه القدرُ
من يعرف الابدال يسألهم فلعلهم نقصوا وما جُبرُ
**********
ناشدت آل العارفين ايا بيت الهدى ياسادة صبرُ
من صادق ادى امانته او صادقا يشفى به البصرُ
آل المجدد ان مضى قمراً منهم ترآئ للورى قمرُ
رفقا بنا لا ترحلوا تبعا في غيبتاً والشمس تُنتظرُ
***********
رحم الله من قرأ سورة المباركة الفاتحة الى روحه الطاهرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق